شؤم المعصية: الآثار والعلاج والوقاية

١. التوبة النصوح

الندم الصادق مع الإقلاع والعزم على عدم العودة.

﴿فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ﴾

٢. الإكثار من الاستغفار

فهو ممحاة للذنوب وجالب للخيرات والبركات.

﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا﴾

٣. فعل الحسنات الماحية

"وأتبع السيئة الحسنة تمحها".

﴿إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ﴾

٤. الدعاء والتضرع

سلاح المؤمن لطلب الثبات والعون من الله.

"يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك"

٥. الجمع بين الخوف والرجاء

الخوف يمنع من المعصية، والرجاء يفتح باب التوبة.

٦. التفكر في عظمة الله

يورث خشية الله ومعرفته، ويعصم من الوقوع في المعاصي.

﴿وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾

٧. تعظيم حرمات الله

إجلال أوامره ونواهيه، وكل ما يتصل به من شعائر ومقدسات.

﴿وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ﴾

٨. الاستعانة بالله والتوكل عليه

من انقطع إلى الله كفاه كل مؤونة ورزقه من حيث لا يحتسب.

﴿وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ﴾

٩. اجتناب الكبائر

اجتناب كبائر الذنوب سبب لتكفير الصغائر ودخول الجنة.

﴿إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ﴾

١٠. رد المظالم والحقوق

لا تكتمل التوبة إلا برد الحقوق إلى أهلها.

حديث المفلس يوم القيامة